
الصدق والمصداقية في طريق الوعي: كيف تكون صادقًا مع ذاتك؟
مقدمة: الصدق هو حجر الأساس لكل تطور حقيقي. لا يمكننا النمو دون مواجهة أنفسنا بصدق.
مظاهر خداع الذات:
- تبرير السلوكيات.
- إنكار المشاعر.
كيف تبدأ بالصدق؟
- كتابة اليوميات بصدق.
- طلب المساعدة عند الحاجة.
- ممارسة التأمل الصادق.
نتائج الصدق:
- وضوح داخلي.
- تحسين العلاقات.
- سلام داخلي.
خاتمة: كلما كنت صادقًا مع نفسك، اقتربت من حقيقتك ومن نورك الداخلي.
قل دائما أقل مما هو ضروري: عندما تحاول أن تثير إعجاب الناس بالكلمات، فإنك تصبح عاديا ومبتذلا أكثر كلما زاد ما تقوله.
5- يتوقف الكثير على سمعتك فحافظ عليها: السمعة حجر الأساس ووحدها تستطيع أن تُرهب وتفوز، وعندما تسقط سمعتك فستتعرض للهجوم من كل جانب.
6- اكسب لفت الأنظار بكل ثمن: كل شيء يُحكم عليه من مظهره، وما هو خفي لا يساوي شيئا.
7- اجعل الآخرين يقومون بالعمل نيابة عنك، ولكن احصل على الفضل دائما: ستخدم حكمة الآخرين ومعرفتهم، وجهدهم البدني في خدمة قضيتك أنت.
8- اجعل الآخرين يأتون إليك واستعمل طُعما عند الضرورة: عندما ترغم الآخرين على التصرف، تكون أنت المسيطر.
9- اكسب من خلال أعمالك وليس من خلال النقاش: من الأفضل لك أن تجعل الآخرين يتفقون معك من خلال أعمالك وليس بالنقاش.
10- تجنب التعيس وسيء الحظ فقد يعديك.
11- تعلم أن تبقي الناس معتمدين عليك.
12- استخدم الصدق والكرم بطريقة انتقائية لنزع سلاح ضحيتك.
13- عندما تطلب المساعدة، خاطب في الناس مصالحهم الذاتية وليس رحمتهم أو عرفانهم.
14- اتخذ وضع الصديق واعمل كجاسوس: إن معرفة المعلومات عن منافسك لها أهمية حساسة، تعلم كيف تطرح الأسئلة.
15- اسحق عدوك سحقا كليا.
16- استخدم الغياب لزيادة الاحترام والتكريم: إن زيادة التداول عن حده يرخص السعر، فكلما زادت مشاهدتك والسماع منك ظهرت مبتذلا أكثر.
17- ابقِ الآخرين في رعب مقيم، كرّس جوًا من استحالة التنبؤ بحركاتك.
18- لا تَبنِ قلاعا لحماية نفسك، فالعزلة خطرة.
19- إعرف مع من تتعامل ولا تُغضب الشخص غير المقصود.
20- لا تلتزم بأحد: إن الأحمق هو الذي يتسرع بالانحياز إلى طرف من الأطراف، لا تلتزم بأي طرف أو قضية سوى نفسك.
21- العب دور المغفل لتُمسك بمغفل، اظهِر أنك أبلد من هدفك.
22- استخدم تكتيك الاستسلام، حوّل الضعف إلى قوة.
23- ركّز قواك.
24- العب دور رجل الحاشية الأمثل:
إن رجل الحاشية يتحرك حول السُلطة، يتملّق ويداهن، ويستسلم لمن هم أعلى منه، ولن يكون هناك حد لصعوده.
25- أعِد تشكيل نفسك.
26- ابقِ يديك نظيفتين من الأخطاء.
27- استغل حاجة الناس إلى الإيمان لخلق اتباع طقوسيين: اخلق للناس قضية يؤمنون بها واجعلهم يقدمون التضحيات نيابة عنك.
28- ادخل معمعة العمل بجرأة.
29- خطط طوال الطريق حتى النهاية.
30- اجعل منجزاتك تبدو بلا جهد: تجنب الكشف عن مدى المشقة التي واجهتها في تنفيذ أعمالك حتى تبدو أعمالا عادية وأن باستطاعتك أن تفعل أكثر من ذلك.
31- تحكّم بالخيارات واجعل الآخرين يلعبون بالأوراق التي توزعها: قدّم الخيارات الذكية لضحاياك واجعلهم يشعرون بسيطرتهم، بينما هم في الحقيقة دُمى في يدك، ففي النهاية سينتقون خيارا من مقترحاتك التي تخدم أهدافك.
32- داعب خيالات الناس: الناس يتجنبون الحقيقة والواقع، فالحياة قاسية، ولهذا يصنعون الأحلام ويستمعون للأوهام، داعب خيالاتهم وأوهامهم، إن هناك سلطة كبرى في فتح مسارات لخيالات الناس.
33- اكتشف أداة الضغط على كل شخص.
34- كن ملكيا بطريقتك الخاصة، تصرّف كملك لتُعامل كملك.
35- اتقن فن التوقيت.
36- احتقر الأشياء التي لا تستطيع امتلاكها، فتجاهلها أفضل انتقام.
37- اخلق مشاهد آسرة: الصور الذهنية والإشارات الرمزية تخلق هالة من السلطة،
وترفع من مستوى حضورك، وعندما ينبهر الناس بالمظاهر، فلا أحد سيلاحظ ما الذي تفعله في الحقيقة.
38- فكّر كما تحب، ولكن تصرّف كالآخرين.
39- عكّر المياه لتصطاد السمك.
40- احتقر الغداء المجاني: إن ما يُعرض مجانا فيه خطورة، لأن فيه التزام خفيّ وامتنان وعرفان لمقدم العرض، دفعك للثمن يحررك من هذا الالتزام، كن سخيا فالسخاء علامة للسلطة ومغناطيس لها.
41- تجنب الحلول محل شخص عظيم:
عندما تحل مكان شخص عظيم فأنت مطالب بأن تعمل مثله أو أفضل منه، وستلتصق بماضٍ ليس من صُنعك، رسّخ اسمك وهويتك، وانتقص من تاريخ الشخص العظيم لتحصل على مكانة عظيمة تخص اسمك وهويتك فقط.
42- اضرب الراعي؛ تتفرق الغنم: يعود أصل المتاعب لفرد واحد قوي، هو المحرك للبقية، حاول أن تتفاوض مع الناس بلباقة ووجه سهامك نحو مصدر المتاعب حتى لا يخضع لنفوذه آخرون.
43- حاول التأثير على قلوب الآخرين وعقولهم.
كيف تمسك بزمام القوة ؟
48 قاعدة ستجعلك تمسك بزمام القوة في علاقاتك.
دلائل حب الذات : 7 دلائل
قد يبدو موضوع حب الذات جديدا على البعض أو مألوفا لدى البعض الآخر ممن بدأوا رحلة تطوير ذواتهم. سأشارككم في هذا المقال 7 علامات تدلك على حبك لذاتك
١– وضع الحدود
ربما يكون وضع الحدود أمرا لم نتعلمه منذ الصغر و احتجنا إلى الفشل في بعض المواقف و تدريب أنفسنا حتى نصل إليه . و الأمر الذي من الممكن أن تستغرب منه هو أن مهارة وضع الحدود أصبحت الآن تناقش في أمريكا كضرورة لتعليمها في المدارس في سن مبكر حيث أن هذه غياب هذه المهارة يعتبر أحد مسببات التوتر. لا يمكن لشخص ناجح و يحب ذاته بشكل صحيح أن لا يستطيع قول لا. إن معرفة كيف و متى تقول لا هي قوة ذاتية و دلالة على حب الشخص لذاته و احترام حدوده
٢– أنت تكون أنت أولوية نفسك
مع وجود الكثير من الالتزامات في حياة الإنسان قد يصبح موضوع العناية بالذات في كثير من الجوانب عبارة عن رفاهية غير متوفرة لكن الأمر أنه إن لم تكن أنت أولوية نفسك فلن تستطيع أن تعطي عطاء أصيل من داخل نفسك سواء كان هذا العطاء لعائلتك أو لعملك أو لهدفك في الحياة أو لأي شيء خارج نفسك. أن تجعل صحة نفسيتك و مشاعرك أولوية هو أحد علامات حبك لذاتك
٣– عدم مقارنة نفسك مع الآخرين
إن مقارنة نفسك مع نجاح الآخرين أو جمال الآخرين أو أي شيء آخر موجود لدى الآخرين و غير موجود عندك يعبر عن خوف داخلي و إحساس بالدونية و يدل بشكل مباشر على عدم قبول مرحلتك و هو إيذاء تمارسه على نفسك، إن الحالة الوحيدة التي تريد فيها أن تقارن إن صح التعبير هي أن يكون ما تتطلع إليه نابع من إلهام و حب لنفسك و لغيرك و ستقول لنفسك عندها أن العالم سيكون أفضل لو حقق هذا الشخص أحلامه أو نجح أو حقق رسالته في الحياة و أن هذا معناه أني أنا كذلك أستطيع أن أنجح و أحقق رسالتي. المعيار في ذلك هو مشاعرك، هل هي مشاعر خوف أو مشاعر حب. أفضل مقارنة هي أن تقارن نفسك بأفضل نسخة من نفسك و تعمل للوصول إليها
٤– الحوار الإيجابي مع الذات
ما هو شكل حوارك الداخلي مع نفسك؟ هل هو حوار تمكيني أم أنه تدميري؟ هل تتكلم بلطف مع نفسك أم أن حوارك الداخلي مليء باللوم و التأنيب و الندم و القلق من المستقبل و الحزن على الماضي. مارس اللطف مع نفسك ، هديء من روعك و تكلم مع نفسك كأنك تتكلم مع أكثر إنسان تحبه، كيف سيكون شكل الحوار إذا كان أمامك شخص تحبه و توقره؟ كن أنت هذا الشخص و أعط نفسك هذا الحب و التوقير. مارس اللطف مع نفسك دائما حتى عندما تخطيء
٥– تقبل الذات
حتى تعرف مدى تقبلك لذاتك اسأل نفسك، هل تطلب الكمال من نفسك ؟ هل تنتظر الظروف المثالية حتى تتصرف بشكل معين؟ هل تشعر بالنقص بسبب شيء غير موجود عندك أو هدف غير محقق؟ هل تطلب شروط معينة قبل أن تكرم نفسك بالقبول؟ قد يكون من الصعب على البعض أن يدرك هذا لكنك إنسان محبوب و مقدر و مستحق لكل الخير بدون أية شروط فقط لأنك خلق الله. ماذا سيحدث إذا انطلقت من أهدافك بشعور الامتلاء و أن كل ما تريده هو أصلا موجود فيك، ماذا لو تقبلت ذاتك بدون شروط و بغض النظر عن جميع المتغيرات؟ امنح نفسك القبول و سترى الحياة بمنظور مختلف بعدها
٦– الثقة بالنفس
إن من شأن التجارب و الخبرات أن تصقل شخصياتنا و تشكل ثقتنا بأنفسنا لكن ماذا لو لم يكن لدينا تجارب و خبرات؟ إن عدم وجود تجارب و خبرات ليس مبرر لأن لا نشعر بثقتنا بأنفسنا ، إذا أخذنا التجارب الجديدة كفرصة للتعلم و إذا ما تبنينا عقلية التطوير المستمر فإننا سننظر للتجارب الناجحة وغير الناجحة كفرصة للتطوير المستمر. كون صورة
تواصل معنا اليوم
إذا كنت ترغب بالانضمام إلى مسار الوعي والتحول الحقيقي، لا تتردد بالتواصل معنا عبر:
الهاتف: +966500437543
البريد الإلكتروني: rabea@flowerlifecom.org
العنوان: برايمان، جدة، المملكة العربية السعودية